عادة ما تقاس الإدارة بقدرة القائد على تحقيق إنجاز يذكر و أهداف مخططة، ولاسيما عند التعامل مع الأزمات و التعاطي مع تطوراتها و مستجداتها.
أزمة فيروس كورنا شكلت تحديا كبيرا امام الحكومة البحرينية ، التى سمحت لها الأوضاع المستجدة بان تكون اللاعب مع المجتمع البحريني في الساحة بعيدا عن صناع السياسة.
فماذا حققت قيادة سمو ولي العهد حتى تنال هذا الاطراء و التشجيع من البحرينين و العالم؟ ، انها ببساطة يا سادة طبقت أسس الادارة العلمية للأزمة، و ان لم يكن قد وضعت مبادئ جديدة لها.. فلنتابع معا توصيفا لهذه المبادئ و الأسس كما هي في الميدان العملي وإدارة الاوضاع الصحية داخل البلاد حتى اليوم.