شهدت فرنسا، اليوم ، أسوأ فيضانات تضرب البلاد منذ عام 1891، وأسفرت الفيضانات المدمرة عن مقتل 12 شخصا على الأقل في مقاطعة أود جنوب البلاد.
وقالت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية إن رئيس الحكومة إدوارد فيليب زار موقع الحادث، فيما أعرب الرئيس إيمانويل ماكرون عن خالص تعازيه وتضامنه مع عائلات الضحايا.
وأضافت أنه تم انقطاع الكهرباء عن نحو 3500 منزل، ونشرت وسائل إعلامية مقاطع مصورة تبين الآثار المدمرة للفيضانات، حيث غمرت المياه السيارات وعددا من المنازل فضلا عن الخسائر الضخمة في البنية