وفي كلمتها خلال الاجتماع الوزاري العاشر لمجموعة ليما في العاصمة أوتاوا، قالت فريلاند "نقف معا إلى جانب حقوق الإنسان، إلى جانب الديمقراطية، إلى جانب الانتقال السلمي والديمقراطي والدستوري في فنزويلا"، وأضافت "لقد أوضحنا أن استعادة الديمقراطية سلميا وإعادة بناء البلاد يجب أن يقودها الشعب في فنزويلا".
وناشد خوان جوايدو كندا وشركائها في الغرب لوضع حد لما أسماه "اغتصاب" الديمقراطية في بلاده، وذلك في نداء عبر وصلة فيديو إلى تجمع أعضاء مجموعة ليما والعديد من الشركاء الآخرين، بما في ذلك الولايات المتحدة والشركاء الأوروبيون في أوتاوا.
وقال جوايدو في كلمته التي وجهها لمجموعة ليما "لسوء الحظ ، ما زلنا تحت دكتاتورية في فنزويلا في الوقت الراهن، وهذا هو السبب في أن الوقت قد حان لزيادة الضغط"، وأضاف "أود أن أؤكد من جديد أعمالنا وتعاوننا مع مجموعة ليما ، جنبا إلى جنب مع كندا ، وجميع البلدان".