"الأهرام"
تحدث فاروق جويدة عن توديع مصر كل يوم كوكبة من شهدائها الأبرار الذين قدموا للوطن أرواحهم من أجل الأمن والاستقرار والحياة الكريمة، وتحمل مصر الجزء الأكبر فى الدفاع عن الوطان ومحاربة الإرهاب، منتقدا أن يقف العالم متفرجا على ما يحدث من حشود الإرهاب وداعميه، رغم أن الإرهاب فى يوم الأيام سيهدد العالم بأكمله بعد ترحيل حشود داعش إلى بلادهم الأصلية فى دول أوروبا.
"أخبار اليوم"
تساءل عمرو الخياط فى مقاله على ما كان يراهن شباب الإخوان؟ وبماذا أقنعتهم قياداتهم؟ وإلى متى سيظلون أسرى خداع التنظيم الدولى؟ مؤكدا أنه فى جميع الأحوال ستضيع الدماء الإخوانية هباء، وسيجد شباب الإخوان نفسه يمارس فى حق أبنائه الذين ربما لم يولدوا بعد نفس الجريمة التى مورست في حقه من قبل، وقال: "الآن شباب الإخوان فى مواجهة نفسه، في مواجهة الحقيقة، فإذا كان قد تخلى قهرا عما مضى من العمر فلا يُعقل أن يتخلى باختياره عما هو قادم".
"الوفد"
استغرب وجدي زين الدين فى مقاله من هؤلاء الذين يدافعون عن جماعة إرهابية، قتلت ودمرت، وأشاعت الفوضى والاضطراب داخل البلاد، ويطلبون التحاور مع قتلة وخائنين، مشددا على ان الذين يروجون لذلك أشد خطرًا ووطأة من الإرهابيين أنفسهم، ولا بد أن نحذر هؤلاء وأمثالهم من المتربصين بالدولة المصرية والوطن والمواطن، لأن إطلاق هذا الحديث يهدف إلى الاستهزاء بالشعب العظيم، أو إثارة البلبلة والفوضى وإحداث خلاف بين المصريين، وبالتالى فإنه لا حوار مع قتلة إرهابيين.
"الوطن"
فسر عماد الدين أديب فى مقاله تصريحات قاسم سليمانى، قائد فيلق القدس بالحرس الثورى الإيرانى، التى هاجم خلالها أى مفاوضات بين الدول الأوروبية والدور الإيرانى الإقليمى فى المنطقة، بإعادة إيران إلى داخل حدودها وإيقاف امتداداتها فى المنطقة مقابل استمرار الاتفاق النووى ورفع العقوبات الأمريكية القاسية عليها والإفراج عن أرصدتها المجمدة منذ سنوات، موضحا أن من وجهة نظر سليمانى، إعادة إيران إلى داخل حدودها تعنى شهادة وفاة للحرس الثورى، ولدوره فى المعادلة الشخصية، مضيفًا: "الأيام المقبلة سوف تكشف هل تنتهى إيران إلى نسف التسوية أم تعود مرة أخرى وتتجرع سم التسوية مثلما حدث مع العراق والاتفاق النووى؟".
"المصري اليوم"
قال سليمان جودة فى مقالة إن عمرو خالد عاش جزءًا من ظاهرة أكبر منه وأوسع، وعاش ممثلًا لجيل فيها، وعاشت الظاهرة عقودًا من الزمان ثم تراجعت لأسباب كثيرة، مشيرًا إلى أن الكاتب وائل لطفى رصد هذه الظاهرة من الدعاة، فى كتاب «دُعاة السوبر ماركت»، أما موضوعه فهو هؤلاء الدُّعاة الجدد الذين ظهروا على الناس فى زى مختلف، وتحدثوا مع الجمهور بلغة مختلفة أيضًا، وخاطبوا الشباب بما لم يكن يسمعه من قبل، إذا ما جلس يستمع إلى درس فى الدين.
تحدث فاروق جويدة عن توديع مصر كل يوم كوكبة من شهدائها الأبرار الذين قدموا للوطن أرواحهم من أجل الأمن والاستقرار والحياة الكريمة، وتحمل مصر الجزء الأكبر فى الدفاع عن الوطان ومحاربة الإرهاب، منتقدا أن يقف العالم متفرجا على ما يحدث من حشود الإرهاب وداعميه، رغم أن الإرهاب فى يوم الأيام سيهدد العالم بأكمله بعد ترحيل حشود داعش إلى بلادهم الأصلية فى دول أوروبا.
"أخبار اليوم"
تساءل عمرو الخياط فى مقاله على ما كان يراهن شباب الإخوان؟ وبماذا أقنعتهم قياداتهم؟ وإلى متى سيظلون أسرى خداع التنظيم الدولى؟ مؤكدا أنه فى جميع الأحوال ستضيع الدماء الإخوانية هباء، وسيجد شباب الإخوان نفسه يمارس فى حق أبنائه الذين ربما لم يولدوا بعد نفس الجريمة التى مورست في حقه من قبل، وقال: "الآن شباب الإخوان فى مواجهة نفسه، في مواجهة الحقيقة، فإذا كان قد تخلى قهرا عما مضى من العمر فلا يُعقل أن يتخلى باختياره عما هو قادم".
"الوفد"
استغرب وجدي زين الدين فى مقاله من هؤلاء الذين يدافعون عن جماعة إرهابية، قتلت ودمرت، وأشاعت الفوضى والاضطراب داخل البلاد، ويطلبون التحاور مع قتلة وخائنين، مشددا على ان الذين يروجون لذلك أشد خطرًا ووطأة من الإرهابيين أنفسهم، ولا بد أن نحذر هؤلاء وأمثالهم من المتربصين بالدولة المصرية والوطن والمواطن، لأن إطلاق هذا الحديث يهدف إلى الاستهزاء بالشعب العظيم، أو إثارة البلبلة والفوضى وإحداث خلاف بين المصريين، وبالتالى فإنه لا حوار مع قتلة إرهابيين.
"الوطن"
فسر عماد الدين أديب فى مقاله تصريحات قاسم سليمانى، قائد فيلق القدس بالحرس الثورى الإيرانى، التى هاجم خلالها أى مفاوضات بين الدول الأوروبية والدور الإيرانى الإقليمى فى المنطقة، بإعادة إيران إلى داخل حدودها وإيقاف امتداداتها فى المنطقة مقابل استمرار الاتفاق النووى ورفع العقوبات الأمريكية القاسية عليها والإفراج عن أرصدتها المجمدة منذ سنوات، موضحا أن من وجهة نظر سليمانى، إعادة إيران إلى داخل حدودها تعنى شهادة وفاة للحرس الثورى، ولدوره فى المعادلة الشخصية، مضيفًا: "الأيام المقبلة سوف تكشف هل تنتهى إيران إلى نسف التسوية أم تعود مرة أخرى وتتجرع سم التسوية مثلما حدث مع العراق والاتفاق النووى؟".
"المصري اليوم"
قال سليمان جودة فى مقالة إن عمرو خالد عاش جزءًا من ظاهرة أكبر منه وأوسع، وعاش ممثلًا لجيل فيها، وعاشت الظاهرة عقودًا من الزمان ثم تراجعت لأسباب كثيرة، مشيرًا إلى أن الكاتب وائل لطفى رصد هذه الظاهرة من الدعاة، فى كتاب «دُعاة السوبر ماركت»، أما موضوعه فهو هؤلاء الدُّعاة الجدد الذين ظهروا على الناس فى زى مختلف، وتحدثوا مع الجمهور بلغة مختلفة أيضًا، وخاطبوا الشباب بما لم يكن يسمعه من قبل، إذا ما جلس يستمع إلى درس فى الدين.