استعرضت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم، الأحد، قضايا هامة أبرزها التحذير من الانسياق وراء الشائعات.
"الأهرام"
روى فاروق جويدة فى مقاله عددًا من طرق المبدعين فى التعبير عن آرائهم أو مؤلفاتهم أو مقالاتهم، مؤكدًا أن لكل مبدع طريقته وأسلوبه، وتبقى القصيدة سرًا من أسرار الإلهام التى لم يكشف عنها أحد رغم كل الدراسات التى حاولت أن تقتحم المخ البشرى لتعرف من أين تهبط الأشياء ومتى وكيف.
"الأخبار"
وصف جلال دويدار فى مقاله هجوم الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بأنه خروج عن حدود الأدب واللياقة بسبب صدمته بعد خلاص الشعب المصرى من حليفته وعميلته جماعة الإرهاب الإخوانى، بعد أن تأكد اندثار أوهامه وأحلامه فى استعادة المجد العثمانى وتنصيبه سلطانًا عليه معتمدًا على ترهات الجماعة الإرهابية.
"الوفد"
قال وجدي زين فى مقاله: "فى الوقت الذى نجحت فيه مصر بجدارة فائقة فى قطع رؤوس الإرهاب، واقتلاع جذور آفة التطرف، ونجاح الدولة شعبًا وحكومة- سواء كان الجيش أو الشرطة- فى حصار آفة الإرهاب، نجد آفة جديدة تطل برأسها على البلاد، ويسعى مروجوها إلى محاولة إحداث فتنة فى الوطن"، موضحًا أن هناك الآن فئة المتربصين الذين يلعبون بعقول العامة من الناس، والذين يريدون الخراب للبلاد، ويمكرون المكر السيئ فى محاولة دنيئة منه لإثارة الفتنة بالبلاد.
"الوطن"
أشاد عماد الدين أديب فى مقاله بالفكرة والإدارة والمعلمين والدارسين والمتدربين من الدبلوماسيين فى معهد الأمير سعود الفيصل الدبلوماسى، موضحا أن شعور هؤلاء بقدسية المهمة التى يحملونها على عاتقهم يعطى آمالًا عظيمة بأن هناك جيلًا فى العالم العربى يبحث عن أداء مهمة وطنية أكثر من البحث عن وظيفة للارتزاق منها.
"المصرى اليوم"
استنكر سليمان جودة فى مقاله ما تقوم به إحدى شركات الإسكان التابعة للقطاع العام بحديقة البرج فى المعادى فتقتلع أشجارها ونخيلها، تمهيدًا لإقامة مول فوق أنقاضها، مؤكدًا أن هذا التصرف ضد ما يقوم به رئيس الجمهورية بتبنى مبادرة ترفع شعار "حياة كريمة"، لأن معنى الحياة الكريمة التى تقصدها المبادرة وتسعى إليها، ليس فقط أن يأكل المواطن، أو أن يشرب، ولكن معناها بالتأكيد أن يجد هذا المواطن هواء نقيًا يتنفسه.
"الأهرام"
روى فاروق جويدة فى مقاله عددًا من طرق المبدعين فى التعبير عن آرائهم أو مؤلفاتهم أو مقالاتهم، مؤكدًا أن لكل مبدع طريقته وأسلوبه، وتبقى القصيدة سرًا من أسرار الإلهام التى لم يكشف عنها أحد رغم كل الدراسات التى حاولت أن تقتحم المخ البشرى لتعرف من أين تهبط الأشياء ومتى وكيف.
"الأخبار"
وصف جلال دويدار فى مقاله هجوم الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بأنه خروج عن حدود الأدب واللياقة بسبب صدمته بعد خلاص الشعب المصرى من حليفته وعميلته جماعة الإرهاب الإخوانى، بعد أن تأكد اندثار أوهامه وأحلامه فى استعادة المجد العثمانى وتنصيبه سلطانًا عليه معتمدًا على ترهات الجماعة الإرهابية.
"الوفد"
قال وجدي زين فى مقاله: "فى الوقت الذى نجحت فيه مصر بجدارة فائقة فى قطع رؤوس الإرهاب، واقتلاع جذور آفة التطرف، ونجاح الدولة شعبًا وحكومة- سواء كان الجيش أو الشرطة- فى حصار آفة الإرهاب، نجد آفة جديدة تطل برأسها على البلاد، ويسعى مروجوها إلى محاولة إحداث فتنة فى الوطن"، موضحًا أن هناك الآن فئة المتربصين الذين يلعبون بعقول العامة من الناس، والذين يريدون الخراب للبلاد، ويمكرون المكر السيئ فى محاولة دنيئة منه لإثارة الفتنة بالبلاد.
"الوطن"
أشاد عماد الدين أديب فى مقاله بالفكرة والإدارة والمعلمين والدارسين والمتدربين من الدبلوماسيين فى معهد الأمير سعود الفيصل الدبلوماسى، موضحا أن شعور هؤلاء بقدسية المهمة التى يحملونها على عاتقهم يعطى آمالًا عظيمة بأن هناك جيلًا فى العالم العربى يبحث عن أداء مهمة وطنية أكثر من البحث عن وظيفة للارتزاق منها.
"المصرى اليوم"
استنكر سليمان جودة فى مقاله ما تقوم به إحدى شركات الإسكان التابعة للقطاع العام بحديقة البرج فى المعادى فتقتلع أشجارها ونخيلها، تمهيدًا لإقامة مول فوق أنقاضها، مؤكدًا أن هذا التصرف ضد ما يقوم به رئيس الجمهورية بتبنى مبادرة ترفع شعار "حياة كريمة"، لأن معنى الحياة الكريمة التى تقصدها المبادرة وتسعى إليها، ليس فقط أن يأكل المواطن، أو أن يشرب، ولكن معناها بالتأكيد أن يجد هذا المواطن هواء نقيًا يتنفسه.