صرح المدعي العام الفرنسي ريمي إيتس، بأن الحريق الذي كاد أن يقضي على كاتدرائية نوتردام التاريخية يعتبر حادثا، ولا يوجد أي دلالات إلى الآن تشير إلى أنه حريق متعمد.
وأضاف المدعي العام الفرنسي، أن 50 شخصا يتولون أمر التحقيق الذي سيكون طويلا ومعقدا.
وكما كشفت الصحف الفرنسية أن برج الأجراس والجدران الخارجية بقيت صامدة.
ووفقا لما أشارت إليه وسائل الإعلام الفرنسية فإن المحققين لن يتمكنوا من دخول الكاتدرائية المحترقة حتى يتأكد الخبراء من أن جدرانها الحجرية تحملت حرارة الحريق وأن هيكل البناء متماسك.