الأهرام:
ذكرت صحيفة (الأهرام)، أن الرئيس عبدالفتاح السيسى وجه باستمرار التوسع فى عملية التطوير الخدمى والتنسيق الحضارى لمنطقة النخيل فى نهاية محور المشير على نحو يخدم أهالى المنطقة، ويوفر فرص عمل لهم.
وأضافت الصحيفة إن توجيهات الرئيس جاءت خلال قيامه، أمس بعد صلاة الجمعة، بجولة تفقدية شملت منطقة النخيل، التى تم تطويرها من قبل الشركة الوطنية للطرق، التى قامت بتوسعة حرم الطريق، وإزالة المخلفات المتراكمة، وإقامة سلسلة مشروعات خدمية للمواطنين على جانبى الطريق.
وقال السفير بسام راضى، المتحدث باسم الرئاسة، إن الرئيس تفقد خلال الجولة، أحد المتاجر التى كان قد وجه بتشييدها وتسليمها لمواطن من أهالى المنطقة كان يفترش الطريق، وذلك حرصا على سلامته ولتوفير عمل له.
وأوضح راضى أن الرئيس صلى ركعتين بالمسجد الجديد فى منطقة النخيل، الذى تم تشييده حديثا بناء على توجيهاته، وذلك إيذانا بافتتاحه رسميا، ويتسع لنحو ٤٠٠ مصل، وأطلق عليه اسم مسجد "الحى القيوم".
وفي الشأن المحلي، ذكرت (الأهرام) أن الهيئة العربية للتصنيع وقعت بروتوكول تعاون مع شركة مياه الشرب فى القاهرة الكبرى، لتوفير الطلمبات اللازمة لمشروعات الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.
وأكد الفريق عبدالمنعم التراس رئيس الهيئة العربية للتصنيع أهمية المشاركة فى تعميق التصنيع المحلى لطلمبات المياه، وفقا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى لنقل وتوطين التكنولوجيا وزيادة نسب المكون المحلى، مشيرا إلى الاتفاق على تشكيل تحالف مصرى لإنشاء مصنع للطلمبات لتحقيق الاكتفاء الذاتى من الطلمبات لكل الجهات العاملة فى مجالات المياه والصرف الصحى، وتوفير احتياجات السوق المصرية وتصدير الفائض للأسواق العربية والإفريقية.
وفي الشأن الدولي، ذكرت (الأهرام) أن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي اتهم، أمام اجتماع في الأمم المتحدة حضره مبعوث الرئيس الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط جيسون جرينبلات أمس، الولايات المتحدة بأنها تصوغ خطة لاستسلام الفلسطينيين لإسرائيل وليس اتفاقا للسلام، في إشارة لخطة "صفقة القرن" المقرر الكشف عنها بداية يونيو المقبل.
وقال المالكي، خلال الاجتماع غير الرسمي للدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي لمناقشة قضية المستوطنات الإسرائيلية علي الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن الفلسطينيين لا يملكون رفاهية عدم الانخراط في أي جهود للسلام، لكن جهود الإدارة الأمريكية لا يمكن وصفها بجهود للسلام ولا ترقي إلي ذلك مع الأسف. وأضاف أن كل شيء يشير حتى الآن إلى أنها ليست خطة للسلام لكنها شروط للاستسلام، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي قدر من المال يمكنه أن يجعل هذا مقبولا.
أخبار اليوم:
نوهت صحيفة (أخبار اليوم)، إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي قام عقب أداء صلاة الجمعة أمس، بجولة تفقدية شملت منطقة النخيل بنهاية محور المشير والتي تم تطويرها من جانب الشركة الوطنية للطرق التي قامت بتوسعة حرم الطريق وإزالة المخلفات المتراكمة، وإقامة سلسلة مشروعات خدمية للمواطنين على جوانب الطريق.
ونقلت الصحيفة عن السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية: إن الرئيس وجه باستمرار التوسع في عملية التطوير الخدمي والتنسيق الحضاري للمنطقة علي نحو يخدم أهالي المنطقة ويوفر فرص عمل لهم.
وأشارت إلى أن الرئيس تفقد أحد المتاجر التي سبق ووجه بتشييدها وتسليمها لمواطن من أهالي المنطقة كان يفترش الطريق من قبل، وذلك حرصا علي سلامته ولتوفير عمل له، وكان الرئيس قد أدي صلاة الجمعة بالمسجد الجديد بمنطقة النخيل الذي تم تشييده حديثا بناءً علي توجيهاته، وذلك إيذانًا بافتتاحه رسميا، حيث يتسع لنحو ٤٠٠ مصل وأطلق عليه "مسجد الحي القيوم".
وفي شأن آخر، ذكرت (أخبار اليوم) أن وزراء تجارة وصناعة مصر والأردن والعراق اتفقوا علي وضع خطط وآليات جديدة لتنشيط التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري المشترك، بما يحقق التكامل بين الدول الثلاث، وفق جدول زمني محدد، وبمشاركة فاعلة من القطاع الخاص المصري والعراقي والأردني.
وفي الشأن الدولي، ذكرت (أخبار اليوم)، أن حدة التوتر بين الولايات المتحدة وإيران تصاعدت خلال الساعات الماضية ولوحت واشنطن بإرسال حاملة الطائرات "ابراهام لنكولن" إلى مضيق هرمز قبالة السواحل الايرانية؛ فيما رد الحرس الثوري برفض اجراء أي محادثات مع واشنطن.
وأضافت الصحيفة أن ذلك يأتي في الوقت الذي أكد فيه مسئولون أمريكيون أن الولايات المتحدة تستعد لإرسال قاذفتي قنابل جديدتين إلى المنطقة، وإعادة نشر منظومة (باتريوت) الصاروخية.وفي المقابل واصلت ايران التصعيد، وقال نائب قائد الحرس الثوري الايراني إن طهران لن تجري محادثات مع الولايات المتحدة، وإن واشنطن لن تجرؤ على القيام بعمل عسكري ضد إيران.
الجمهورية:
ذكرت صحيفة (الجمهورية)، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي قام عقب صلاة الجمعة أمس بجولة تفقدية شملت منطقة النخيل بنهاية محور المشير، والتي تم تطويرها من قبل الشركة الوطنية للطرق التي قامت بتوسعة حرم الطريق وإزالة المخلفات المتراكمة، وإقامة سلسلة مشروعات خدمية للمواطنين على جوانب الطريق.
وفي موضوع آخر، أشارت الصحيفة إلى أن الأزهر والعالم الإسلامي يحتفل غدا بذكرى مرور 1079 عاما هجريا على تأسيس الجامع الأزهر، والتي توافق السابع من رمضان كل عام بعد موافقة المجلس الأعلى للأزهر برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.
وأوضحت الصحيفة أن الجامع الأزهر من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي وهو جامع وجامعة منذ أكثر من 1000 عام وأنشئ على يد جوهر الصقلي بعد فتح القاهرة عام 970 ميلادية بأمر من المعز لدين الله الذي أمر ببناء مسجد كبير في المدينة الجديدة وقام بإرساء حجر أساسه في 14 رمضان عام 359 هجرية "970 ميلادية" وأتم بناؤه في عامين فكان بذلك أقدم أثر فاطمي قائم بمصر وأول جامع ينشأ في القاهرة مدينة الألف مئذنة.
وفي شأن آخر، ذكرت (الجمهورية) أن وفد البنك الدولي برئاسة ميكاو روتكوفسكي مدير برامج الحماية الاجتماعية والتوظيف اطلع على الأنشطة والخدمات التي تقدمها وزارة الهجرة لرعاية المصريين في الخارج وبناء جسور الثقة وتعزيز الانتماء للوطن والدور الفعال لسلسلة مؤتمرات "مصر تستطيع" وتنظيم ملتقيات أبناء الجيل الثاني والثالث للتوعية بالأمن القومي بالتعاون مع جميع الجهات لحل المشاكل التي تواجه المصريين بالخارج وتقديم السند والعون لأي مصري يتعرض لأزمة ما بأي دولة والإعداد لاطلاق النسخة الخامسة من سلسلة مؤتمرات "مصر تستطيع" في أواخر يوليو المقبل تحت شعار "مصر تستطيع بالاستثمار".
وأضافت أن الجانبين ناقشا اقتراح تنظيم البنك الدولي مؤتمرا دوليا بمصر حول إدارة الهجرة وتحويلات المغتربين يناقش كيفية إدارة ملفات الهجرة الآمنة والتوظيف الأمثل لتحويلات المغتربين، كما ناقش الجانبان جهود الحد من الهجرة غير الشرعية والمساهمة في تحقيق أهداف المعهد الدولي للهجرة والاستفادة من برامج البنك في هذا المجال.
وفي الشأن الدولي، ذكرت (الجمهورية) أن إيران تواصل التصعيد المتبادل مع الولايات المتحدة الأمريكية التي دعت النظام في طهران إلى الجلوس على طاولة المفاوضات للتفاوض بشأن اتفاق نووي جديد لكن طلبها قوبل بالرفض.
وأضافت أن الرد الإيراني علي تصريح ترامب عندما أعلن أنه لا يستبعد مواجهة عسكرية مع إيران لم يتأخر، وقال نائب الحرس الثوري الإيراني أمس إن بلاده لن تجري محادثات مع أمريكا. مضيفًا أن واشنطن لن تجرؤ علي القيام بعمل عسكري.
وفي موضوع آخر، أشارت (الجمهورية) إلى أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون لا يزال مصرًا علي استفزاز أمريكا، حيث أمر جيش بلاده أمس بتنفيذ مناورة علي شن "ضربة بعيدة المدي"، في ظل تصاعد التوتر بسبب الاختبارات الصاروخية التي أجرتها بيونج يانج مؤخرًا ويبدو أنها تجهيزات لنظام صاروخي متطور جديد.
ذكرت صحيفة (الأهرام)، أن الرئيس عبدالفتاح السيسى وجه باستمرار التوسع فى عملية التطوير الخدمى والتنسيق الحضارى لمنطقة النخيل فى نهاية محور المشير على نحو يخدم أهالى المنطقة، ويوفر فرص عمل لهم.
وأضافت الصحيفة إن توجيهات الرئيس جاءت خلال قيامه، أمس بعد صلاة الجمعة، بجولة تفقدية شملت منطقة النخيل، التى تم تطويرها من قبل الشركة الوطنية للطرق، التى قامت بتوسعة حرم الطريق، وإزالة المخلفات المتراكمة، وإقامة سلسلة مشروعات خدمية للمواطنين على جانبى الطريق.
وقال السفير بسام راضى، المتحدث باسم الرئاسة، إن الرئيس تفقد خلال الجولة، أحد المتاجر التى كان قد وجه بتشييدها وتسليمها لمواطن من أهالى المنطقة كان يفترش الطريق، وذلك حرصا على سلامته ولتوفير عمل له.
وأوضح راضى أن الرئيس صلى ركعتين بالمسجد الجديد فى منطقة النخيل، الذى تم تشييده حديثا بناء على توجيهاته، وذلك إيذانا بافتتاحه رسميا، ويتسع لنحو ٤٠٠ مصل، وأطلق عليه اسم مسجد "الحى القيوم".
وفي الشأن المحلي، ذكرت (الأهرام) أن الهيئة العربية للتصنيع وقعت بروتوكول تعاون مع شركة مياه الشرب فى القاهرة الكبرى، لتوفير الطلمبات اللازمة لمشروعات الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.
وأكد الفريق عبدالمنعم التراس رئيس الهيئة العربية للتصنيع أهمية المشاركة فى تعميق التصنيع المحلى لطلمبات المياه، وفقا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى لنقل وتوطين التكنولوجيا وزيادة نسب المكون المحلى، مشيرا إلى الاتفاق على تشكيل تحالف مصرى لإنشاء مصنع للطلمبات لتحقيق الاكتفاء الذاتى من الطلمبات لكل الجهات العاملة فى مجالات المياه والصرف الصحى، وتوفير احتياجات السوق المصرية وتصدير الفائض للأسواق العربية والإفريقية.
وفي الشأن الدولي، ذكرت (الأهرام) أن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي اتهم، أمام اجتماع في الأمم المتحدة حضره مبعوث الرئيس الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط جيسون جرينبلات أمس، الولايات المتحدة بأنها تصوغ خطة لاستسلام الفلسطينيين لإسرائيل وليس اتفاقا للسلام، في إشارة لخطة "صفقة القرن" المقرر الكشف عنها بداية يونيو المقبل.
وقال المالكي، خلال الاجتماع غير الرسمي للدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي لمناقشة قضية المستوطنات الإسرائيلية علي الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن الفلسطينيين لا يملكون رفاهية عدم الانخراط في أي جهود للسلام، لكن جهود الإدارة الأمريكية لا يمكن وصفها بجهود للسلام ولا ترقي إلي ذلك مع الأسف. وأضاف أن كل شيء يشير حتى الآن إلى أنها ليست خطة للسلام لكنها شروط للاستسلام، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي قدر من المال يمكنه أن يجعل هذا مقبولا.
أخبار اليوم:
نوهت صحيفة (أخبار اليوم)، إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي قام عقب أداء صلاة الجمعة أمس، بجولة تفقدية شملت منطقة النخيل بنهاية محور المشير والتي تم تطويرها من جانب الشركة الوطنية للطرق التي قامت بتوسعة حرم الطريق وإزالة المخلفات المتراكمة، وإقامة سلسلة مشروعات خدمية للمواطنين على جوانب الطريق.
ونقلت الصحيفة عن السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية: إن الرئيس وجه باستمرار التوسع في عملية التطوير الخدمي والتنسيق الحضاري للمنطقة علي نحو يخدم أهالي المنطقة ويوفر فرص عمل لهم.
وأشارت إلى أن الرئيس تفقد أحد المتاجر التي سبق ووجه بتشييدها وتسليمها لمواطن من أهالي المنطقة كان يفترش الطريق من قبل، وذلك حرصا علي سلامته ولتوفير عمل له، وكان الرئيس قد أدي صلاة الجمعة بالمسجد الجديد بمنطقة النخيل الذي تم تشييده حديثا بناءً علي توجيهاته، وذلك إيذانًا بافتتاحه رسميا، حيث يتسع لنحو ٤٠٠ مصل وأطلق عليه "مسجد الحي القيوم".
وفي شأن آخر، ذكرت (أخبار اليوم) أن وزراء تجارة وصناعة مصر والأردن والعراق اتفقوا علي وضع خطط وآليات جديدة لتنشيط التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري المشترك، بما يحقق التكامل بين الدول الثلاث، وفق جدول زمني محدد، وبمشاركة فاعلة من القطاع الخاص المصري والعراقي والأردني.
وفي الشأن الدولي، ذكرت (أخبار اليوم)، أن حدة التوتر بين الولايات المتحدة وإيران تصاعدت خلال الساعات الماضية ولوحت واشنطن بإرسال حاملة الطائرات "ابراهام لنكولن" إلى مضيق هرمز قبالة السواحل الايرانية؛ فيما رد الحرس الثوري برفض اجراء أي محادثات مع واشنطن.
وأضافت الصحيفة أن ذلك يأتي في الوقت الذي أكد فيه مسئولون أمريكيون أن الولايات المتحدة تستعد لإرسال قاذفتي قنابل جديدتين إلى المنطقة، وإعادة نشر منظومة (باتريوت) الصاروخية.وفي المقابل واصلت ايران التصعيد، وقال نائب قائد الحرس الثوري الايراني إن طهران لن تجري محادثات مع الولايات المتحدة، وإن واشنطن لن تجرؤ على القيام بعمل عسكري ضد إيران.
الجمهورية:
ذكرت صحيفة (الجمهورية)، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي قام عقب صلاة الجمعة أمس بجولة تفقدية شملت منطقة النخيل بنهاية محور المشير، والتي تم تطويرها من قبل الشركة الوطنية للطرق التي قامت بتوسعة حرم الطريق وإزالة المخلفات المتراكمة، وإقامة سلسلة مشروعات خدمية للمواطنين على جوانب الطريق.
وفي موضوع آخر، أشارت الصحيفة إلى أن الأزهر والعالم الإسلامي يحتفل غدا بذكرى مرور 1079 عاما هجريا على تأسيس الجامع الأزهر، والتي توافق السابع من رمضان كل عام بعد موافقة المجلس الأعلى للأزهر برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.
وأوضحت الصحيفة أن الجامع الأزهر من أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي وهو جامع وجامعة منذ أكثر من 1000 عام وأنشئ على يد جوهر الصقلي بعد فتح القاهرة عام 970 ميلادية بأمر من المعز لدين الله الذي أمر ببناء مسجد كبير في المدينة الجديدة وقام بإرساء حجر أساسه في 14 رمضان عام 359 هجرية "970 ميلادية" وأتم بناؤه في عامين فكان بذلك أقدم أثر فاطمي قائم بمصر وأول جامع ينشأ في القاهرة مدينة الألف مئذنة.
وأشارت إلى أن الجامع الأزهر يضم جامعة تعد الأولي في العالم الإسلامي في تدريس المذهب السني والشريعة والقانون الإسلامي.
وأضافت أن الجانبين ناقشا اقتراح تنظيم البنك الدولي مؤتمرا دوليا بمصر حول إدارة الهجرة وتحويلات المغتربين يناقش كيفية إدارة ملفات الهجرة الآمنة والتوظيف الأمثل لتحويلات المغتربين، كما ناقش الجانبان جهود الحد من الهجرة غير الشرعية والمساهمة في تحقيق أهداف المعهد الدولي للهجرة والاستفادة من برامج البنك في هذا المجال.
وفي الشأن الدولي، ذكرت (الجمهورية) أن إيران تواصل التصعيد المتبادل مع الولايات المتحدة الأمريكية التي دعت النظام في طهران إلى الجلوس على طاولة المفاوضات للتفاوض بشأن اتفاق نووي جديد لكن طلبها قوبل بالرفض.
وأضافت أن الرد الإيراني علي تصريح ترامب عندما أعلن أنه لا يستبعد مواجهة عسكرية مع إيران لم يتأخر، وقال نائب الحرس الثوري الإيراني أمس إن بلاده لن تجري محادثات مع أمريكا. مضيفًا أن واشنطن لن تجرؤ علي القيام بعمل عسكري.
وفي موضوع آخر، أشارت (الجمهورية) إلى أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون لا يزال مصرًا علي استفزاز أمريكا، حيث أمر جيش بلاده أمس بتنفيذ مناورة علي شن "ضربة بعيدة المدي"، في ظل تصاعد التوتر بسبب الاختبارات الصاروخية التي أجرتها بيونج يانج مؤخرًا ويبدو أنها تجهيزات لنظام صاروخي متطور جديد.