تناولت مقالات الكتاب اليوم، الخميس، عددا من الموضوعات والملفات الهامة على المستويات الاجتماعية والسياسية، منها افتتاح كوبري تحيا مصر، بالإضافة إلى الترند وما يترتب عليه من نتائج اقتصادية، وننشر مقتطفات من أبرز المقالات:
التاسعة صباحا فوق الكوبرى
تحت هذا العنوان كتب عبد المحسن سلامة في "الأهرام" يقول: "لأن أمس كان العاشر من رمضان، وهو اليوم الخالد فى التاريخ الحديث، يوم انتصار الجيش المصرى على العدو الإسرائيلي، فقد أصبح يوما ملهما للمصريين لإضافة إنجازات شديدة الأهمية فى معركة التعمير والبناء، التى لا تقل أهمية عن المعارك الحربية، وأعتقد أن الرئيس عبدالفتاح السيسى قد اختار صباح أمس لافتتاح محور «تحيا مصر»، الذى يعتبر أكبر المشروعات القومية فى مجال الطرق والنقل، من هذا المنطلق، ليؤكد أن روح «السادس من أكتوبر- العاشر من رمضان» لاتزال نابضة".
بيزنس ترندات الكذبة الدوارة
تحت هذا العنوان كتب سيد علي في "الأهرام" يقول: "سوق الترند والحسابات الوهمية والمزيفة ليست فى مصر ولكن فى كل العالم وقد أصبح لها سوق وعملاء وبيزنس، وهى أكبر كذبة إلكترونية بعلم كل أطراف اللعبة وهى أقرب للكذبة الدوارة، حيث يتحالف الجميع على الزبون أى المستهلك، وهكذا أصبح الخداع مقننا وكان من الطبيعى أن نحصل على نصيبنا من الكذب فى مصر ولكن بطرق بدائية أو بطريقة بلدى على يد الميليشيات الإلكترونية لغسيل الأدمغة فى الانتخابات والحشد السياسى والهاكرز فى كثير من الشائعات الاقتصادية للتحكم فى أداء البورصات وأسواق الأموال ثم فى خداع شركات الإنتاج الفنية بخلق ترندات وهمية لإقناع المنتجين بدفع المعلوم أو لبيع الشهرة والنجومية لصغار الفنانين".
فاتورة الحرب.. مدفوعة مقدمًا!
تحت هذا العنوان كتب عماد الدين حسين في "الشروق": "إذا كانت الولايات المتحدة تؤكد كل لحظة فى الأيام الأخيرة أنها لا تريد حربا مع إيران، ولا ترى احتمال نشوب حرب، فلماذا هذا التصعيد، ولماذا تسريب القصص والروايات ومنها تحريك ١٢٠ ألف جندى أمريكى إلى منطقة الشرق الأوسط؟!".
السياسيون تخلفوا
تحت هذا العنوان كتب جميل مطر في "الشروق" يقول: "سؤال مثير للقلق، هل حقا ما زال هناك بين السياسيين من يعتقد أن مؤسسات الحكم والعمل السياسى المعروفة مثل البرلمانات والأحزاب والنقابات والانتخابات والبيروقراطية الشاسعة تتناسب واللحظة الراهنة فى حياة معظم المجتمعات الإنسانية؟ فإن كانت حقا تناسبها وإن كانت فعلا ضرورية وإن كانت فعلا ناجعة فكيف نفسر للناس، وبخاصة لبلايين الشبان فى جميع أرجاء العالم حال القلق المهيمنة على حياة الأغلبية العظمى من الشعوب، وكيف فى دول الشمال كما فى قارات الجنوب وفى الشرق كما فى الغرب؟نفهم ثم نشرح ونبرر هذه الاحتجاجات الكثيرة سواء".
الإنجاز يبقى.. والتشكيك يذوب
تحت هذا العنوان كتب محمود مسلم يقول: "جميل أن تتحول الذكريات الجميلة إلى افتتاحات لمشروعات عظيمة، بدلًا من حفلات الغناء وكلمات الإنشاء، هذا ما حدث فى ذكرى حرب العاشر من رمضان، حيث افتتح الرئيس السيسى ملحمة تنموية، سجلتها موسوعة «جينيس» العالمية، وهى محور وكوبرى تحيا مصر، هذا الطريق الممتد من الزعفرانة إلى الضبعة عبر 570كم، والذى من المؤكد أنه يمثل نقلة نوعية فى الطرق المصرية، وسيفتتح محورًا عرضيًا فى القاهرة يوازى محور 26 يوليو وكوبرى أكتوبر"
التاسعة صباحا فوق الكوبرى
تحت هذا العنوان كتب عبد المحسن سلامة في "الأهرام" يقول: "لأن أمس كان العاشر من رمضان، وهو اليوم الخالد فى التاريخ الحديث، يوم انتصار الجيش المصرى على العدو الإسرائيلي، فقد أصبح يوما ملهما للمصريين لإضافة إنجازات شديدة الأهمية فى معركة التعمير والبناء، التى لا تقل أهمية عن المعارك الحربية، وأعتقد أن الرئيس عبدالفتاح السيسى قد اختار صباح أمس لافتتاح محور «تحيا مصر»، الذى يعتبر أكبر المشروعات القومية فى مجال الطرق والنقل، من هذا المنطلق، ليؤكد أن روح «السادس من أكتوبر- العاشر من رمضان» لاتزال نابضة".
بيزنس ترندات الكذبة الدوارة
تحت هذا العنوان كتب سيد علي في "الأهرام" يقول: "سوق الترند والحسابات الوهمية والمزيفة ليست فى مصر ولكن فى كل العالم وقد أصبح لها سوق وعملاء وبيزنس، وهى أكبر كذبة إلكترونية بعلم كل أطراف اللعبة وهى أقرب للكذبة الدوارة، حيث يتحالف الجميع على الزبون أى المستهلك، وهكذا أصبح الخداع مقننا وكان من الطبيعى أن نحصل على نصيبنا من الكذب فى مصر ولكن بطرق بدائية أو بطريقة بلدى على يد الميليشيات الإلكترونية لغسيل الأدمغة فى الانتخابات والحشد السياسى والهاكرز فى كثير من الشائعات الاقتصادية للتحكم فى أداء البورصات وأسواق الأموال ثم فى خداع شركات الإنتاج الفنية بخلق ترندات وهمية لإقناع المنتجين بدفع المعلوم أو لبيع الشهرة والنجومية لصغار الفنانين".
فاتورة الحرب.. مدفوعة مقدمًا!
تحت هذا العنوان كتب عماد الدين حسين في "الشروق": "إذا كانت الولايات المتحدة تؤكد كل لحظة فى الأيام الأخيرة أنها لا تريد حربا مع إيران، ولا ترى احتمال نشوب حرب، فلماذا هذا التصعيد، ولماذا تسريب القصص والروايات ومنها تحريك ١٢٠ ألف جندى أمريكى إلى منطقة الشرق الأوسط؟!".
السياسيون تخلفوا
تحت هذا العنوان كتب جميل مطر في "الشروق" يقول: "سؤال مثير للقلق، هل حقا ما زال هناك بين السياسيين من يعتقد أن مؤسسات الحكم والعمل السياسى المعروفة مثل البرلمانات والأحزاب والنقابات والانتخابات والبيروقراطية الشاسعة تتناسب واللحظة الراهنة فى حياة معظم المجتمعات الإنسانية؟ فإن كانت حقا تناسبها وإن كانت فعلا ضرورية وإن كانت فعلا ناجعة فكيف نفسر للناس، وبخاصة لبلايين الشبان فى جميع أرجاء العالم حال القلق المهيمنة على حياة الأغلبية العظمى من الشعوب، وكيف فى دول الشمال كما فى قارات الجنوب وفى الشرق كما فى الغرب؟نفهم ثم نشرح ونبرر هذه الاحتجاجات الكثيرة سواء".
الإنجاز يبقى.. والتشكيك يذوب
تحت هذا العنوان كتب محمود مسلم يقول: "جميل أن تتحول الذكريات الجميلة إلى افتتاحات لمشروعات عظيمة، بدلًا من حفلات الغناء وكلمات الإنشاء، هذا ما حدث فى ذكرى حرب العاشر من رمضان، حيث افتتح الرئيس السيسى ملحمة تنموية، سجلتها موسوعة «جينيس» العالمية، وهى محور وكوبرى تحيا مصر، هذا الطريق الممتد من الزعفرانة إلى الضبعة عبر 570كم، والذى من المؤكد أنه يمثل نقلة نوعية فى الطرق المصرية، وسيفتتح محورًا عرضيًا فى القاهرة يوازى محور 26 يوليو وكوبرى أكتوبر"