
حقق المنتخب الوطني بقيادة المكسيكي خافيير أجيري فوزا ساحقا على منافسه منتخب غينيا بثلاثة أهداف مقابل هدف في اللقاء الودي الذي جمع بينهما على استاد برج العرب بمدينة الإسكندرية.
ويعد اللقاء الودي الذي انتهى لصالح المنتخب المصري هو الأخير في قطار التجارب والاختبارات، التي كاد يعتمد عليها المكسيكي خافيير أجيري.
وبات أعين الجميع تتجه إلى الفرعون المصري محمد صلاح لاعب المنتخب الوطني، الذي أصبح كلمة السر في إعادة الأمل بين صفوف لاعبي المنتخب.
وبالرغم من إحراز المنتخب الغيني هدف التعادل في مرمى شباك الفراعنة في الدقيقة "64" من عمر اللقاء ،بعد استغلال خطأ دفاعي بسبب إعادة عمر جابر الكرة إلى محمد الشناوى حارس المرمى سددها لاعب غينيا في الشباك.